فضيحة ديبلوماسي مغربي سابق بالسويد (في الصورة) وبلطجيته تدخل تطورات جديدة
- مدير النشر
- 31 أكتوبر 2018
- 2 دقائق قراءة


الصورة: ارشيف-المسؤول السابق لسفارة المملكة المغربية بالسويد المسمى امل بلقايد
في اطار يوم 2 نوفمبرالذي أعلنته الجمعية العامة للأمم المتحدة يوما دوليا لإنهاء الإفلات من العقاب على الجرائم المرتكبة ضد الصحفيين و نظرا لحجم ما تعرضتُ له - انا الممضي اسفله مدير نشر وكالة الضاد للانباء بالسويد و المسؤول عن مبادرة الضاد لمراقبة الديمقراطية / أدوي- و ما زلت أتعرض له من انتهاكات جسيمة لحقوقي و من ضغوطات و تحريض و تسخير بلطجية مرتزقة ضدي ، من طرف المسؤول السابق لسفارة المملكة المغربية بالسويد المسمى امل بلقايد و عددا من البلطجة الذين تم تسخيرهم ضدي شخصيا و ضد وكالة الضاد للانباء بالسويد و كذلك و ما تعرضت له و مازلت اتعرض اليه من طرف أخ هذا المسمى بلقايد و الذي يعمل هو كذلك باحدى سفارات المغرب باوروبا و هو موظف تابع لجهاز الامن المغربي و مزيدا من التفاصيل في لقاء خاص و لاول مرة سيكسر الصمت في برنامج كسر الصمت، حول هذه القضية و بتفاصيل مدققة و التي امتدت لما يقارب اربع سنوات دون ان تتخذ السلطات المسؤولة بالمغرب اي اجراء ما عدا اعفاء المسمى بلقايد امل من مهامه بسفارة المغرب بالسويد، و ارجاعه للمغرب و عمل الفاسدون الذين يحمونه على ادخاله من النافذة و حصل على وظيفة جديدة في البرلمان المغربي ! و مازال اخاه الامني يصول و يجول متحديا القانون المغربي و الاوروبي و الدولي بين سفارات المغرب في كل من السويد و الدانمارك و اسبانيا و غيرها و تسخيره لبلطجية جديدة متملقة ترقبوا يومه 2 نوفمبرالذي أعلنته الجمعية العامة للأمم المتحدة يوما دوليا لإنهاء الإفلات من العقاب على الجرائم المرتكبة ضد الصحفيين ،و مزيدا من الحقائق و التفاصيل و تطورات جديدة للقضية و كسر الصمت حولها ملحوظة: انني ضد شخص فاسد يجب محاكمته في المغرب او اوروبا، و بلطجيته لما ارتكبوا من انتهاكات جسيمة لحقوق الانسان في حقي و تحريض و تزوير و ....الخ و أ كن كل الاحترام الكامل للمؤسسات المغربية كما اشير ان مواقفي لن تتغير حول القضايا الوطنية بمملكتنا العزيزة و حول القضايا الدولية دفاعا عن الحقوق و الحريات
مدير نشر وكالة الضاد للانباء - السويد
Commentaires